فمن عجز عن استقبال القبلة لمرض أو غيره فإنه يصلي للجهة التي يواجهها، والثاني الأمن فمن خاف من عدو أو غيره على نفسه أو ماله أو عرضه فإن قبلته حيث يقدر على استقبالها ولا تجب عليه إعادة الصلاة فيما بعد | أنظر وتأمل ماذا فعلت الخطيئة بإبنك الوحيد |
---|---|
إحمهم من المُفترسين المتوحشين وأعطهم سلاماً عسى أن يكونوا واحداً ومُتحدين بنفس الطريقة التي مسك بها المسمار بسرعة قدمي سيدي ومُخلصي، يسوع المسيح | تذكرتُ أيضاً بأن المرحلة القادمة مُرعبة ومُخيفة، وإن الكثيرين سيخونونني مثل يهوذا بينما سينكر آخرون معرفتهم لي… أبنائي صلوا هذه الصلاة دائماً من أجل الإيمان وإجعلوها معروفة لكل العالم قبل أن يأتي زمن المخاطر بقوته الكاملة |
صلاة لحماية وحدة القطيع 6 تموز 1998 «بحبٍ أقدّم… الدم الثمين من قدميّ المُقدستين… من أجل وحدة كنيستي.
1تباهى بحكمه على الأرض إلى الأبد… أنا بصمت قدمتُ إلى أبي هذه الصلاة من أجل أن يسقط عدو الصليب… أبنائي، بواسطة هذه الصلاة سيكون للمسيح الدجال والتنين الأحمر وأعوانه ساعة قصيرة للحكم على الأرض | ومن تركها جاحدا لوجوبها جهلا منه بوجوبها كحديث العهد بالإسلام لم يحكم بكفره، ولكن يُعَلّم ويؤمر بها |
---|---|
لهذا السبب أعلمكم هذه الصلاة الروحية لكي تخلصوا جميعاً | إني أقدم لك كل معاناة وآلام وموت إبنك الوحيد الذي تحبه، من أجل إنتصارك وحكمك على الأرض |
و الصلاة المعهودة يُشترط فيها الطهور ، و تفتتحُ بتكبيرة الإحرام ، و تتضمن أقوالاً و أفعالاً خاصة ، و تُختتمُ بالتسليم.
15