Böyle bir şeyin olmadığı bir eve çok az rastlanılır | وغاية ما تدلُّ عليه الآية، أن الذين كفروا ينظرون إلى رسول الله نظرات ملؤها الحسد والحقد والغضب تكاد تزلقه أي تحرفه عن مساره، والمقصود هنا موافقته على بعض ما يريدون |
---|---|
ورواه البخاري ، عن محمد بن كثير ، عن سفيان ، عن معبد بن خالد به | Jawapan Alhamdulillah, pujian dan syukur kepada Ilahi dengan pelbagai kurniaan dan anugerah yang tidak terhitung buat kita semua |
أى : لما سمعوا الذكر كادوا يزلقونك | Alwadud Allah adalah Zat Yang Maha Pengasih yang memiliki singgasana yang Maha Mulia, panjangkanlah umurku, sihatlah jasad tubuhku , kabulkan hajatku, perbanyakkanlah harta bendaku dan anakku pengikutku , cintakanlah semua manusia dan jauhkanlah permusuhan dari anak cucu Nabi Adam a |
---|---|
و في الكافي، بإسناده عن سفيان بن السمط قال: قال أبو عبد الله عليه السلام : إن الله إذا أراد بعبد خيرا فأذنب ذنبا أتبعه بنقمة و ذكره الاستغفار، فإذا أراد بعبد شرا فأذنب ذنبا أتبعه بنعمة لينسيه الاستغفار و يتمادى بها، و هو قول الله عز و جل: « سنستدرجهم من حيث لا يعلمون» بالنعم و المعاصي | وقال القرطبي: وأن مرادهم بالنظر إليه قتله، ولا يمنع كراهة الشيء من أن يصاب بالعين عداوة حتى يهلك، قال الهروي: أراد ليعتانونك بعيونهم، فيزيلونك عن مقامك الذي أقامك الله فيه عداوةً لك |
«ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ» «والحمدللّه ربّ العالمين» «1» بحار الانوار ج 63 ص 17 «2» بحار الانوار ج 95 ص 127 جلد 10 - صفحه 194 وَ إِنْ يَكادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَ يَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ 51 جلد 13 - صفحه 283 شأن نزول: جمعى از قبيله قريش، در چشم بد، شهرتى داشتند، به حيثيتى كه اگر يكى گوشتى خواستى بيرون آمدى، هرجا شتر يا گاو يا گوسفند فربهى ديدى، گفتى: ما احسنها و ما رايت مثلها، فورا بيفتادى، و صاحبش بيامدى و او را بكشتى او را نصيبى دادى.
2ثانيًا: تضمَّنت الآيات - بالتأمل فيها مع اعتبار سبب النزول - بيانَ شدة عداوة المشركين للنبي صلى الله عليه وسلم، ومحاولة إيذائه بأي نوع من الإيذاء، ولو أدى ذلك إلى قتله | وقال الزجاج : يعني من شدة عداوتهم يكادون بنظرهم نظر البغضاء أن يصرعوك |
---|---|
الرقية الشرعية كاملة هي سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته من بعده، وهي تمثل نوعًا من الإستعانة بالله تعالى واللجوء إليه والتقرب منه بصفاته وأسمائه الحسنى للشفاء والتعافي من كل مكروه قد يصيب الإنسان في فترات من حياته، وفي وقتنا هذا تناسى البعض قدر الله وعظمته في فك أي كرب وتغافلوا عن دور الطبيب النفسي في المساعدة على المرور ما قد يمثل عائق نفسي في حياة البعض واتجهوا للدجل والشعوذة لحل مشاكلهم و التخلص من أزماتهم بدعوى الحسد والعين، والحسد حق فقد ذكره الله تعالى في كتابه فقال تعالى: وإن يكاد الذين ليُزلقونك بأبصارهم والأخذ بالأسباب هنا واجب مثل المواظبة على قراءة القرآن وذكر الله دائمًا كقراءة صورة الصمد لتقي صحابه من كل مكر قد يلحق به وكذلك قراءة المعوذتين والإستعاذة بالله من شر ما خلق أربع مرات على أوقات متقطعة خلال اليوم | وكذلك تتجه إلى آخر الزمان |
وجاء قوله لَيُزْلِقُونَكَ بلام التأكيد للإشعار بتصميم على هذه الكراهية ، وحرصهم عليها.
20