وفي الصحيحين عن ابن المسيب عن أبيه , قال : لما حضرت أبا طالب الوفاة جاءه رسول الله صلى الله عليه وسلم , وعنده عبد الله بن أبي أمية وأبو جهل , فقال له : يا عم قل : لا إله إلا الله | بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ يعنون: الشياطين؛ لأنهم هم الذين زينوا لهم عبادة الأوثان وأضلوهم |
---|---|
وكان شعره يصل إلى أنصاف أذنيه حينًا ويرسله أحيانًا فيصل إلى شَحمَة أُذُنيه أو بين أذنيه وعاتقه، وغاية طوله أن يضرب مَنكِبيه إذا طال زمان إرساله بعد الحلق | والواو فاعل الواو عاطفة لا تحزنوا مثل لا تهنوا الواو حاليّة أنتم ضمير منفصل مبنيّ في محلّ رفع مبتدأ الأعلون خبر مرفوع وعلامة الرفع الواو إن حرف شرط جازم كنتم فعل ماض ناقص مبنيّ على السكون في محلّ جزم فعل الشرط |
هي أجهد من ذلك أي أنها أضعف من أن تُحلب ، فقال: أتأذنين لى أن أحلبها؟ قالت: نعم، إن رأيت بها حلبًا، فمسح ضرعها بيده الشريفة، وسمَّى اللَّه، ودعا لأم معبد في شاتها، فدرّت واجترّت، فدعاها وطلب منها إناءً، ثم حلب فيه حتى امتلأ عن آخره، وقدَّمه إليها فشربت، حتى رويت، ثم سقى أصحابه حتى رَوُوا، وشرب آخرهم.
12كلمة أحاج لك بها عند الله فقالا له : أترغب عن ملة عبد المطلب ؟! وما بقاء عيسى ع إلى اليوم إلا لنصرة دين الله عندما ينزل في زمن ظهور الإمام المهدي ع ، ويصلي خلفة وتعد شريعته الإسلامية الحنفية السمحاء ، كما روى الفريقين عن صاحب الشريعة ص | فطُلِب في القتلى، فوجدوه إلى جنب سبعة قد قتلهم ثمَّ قتلوه، فأتى النَّبيُّ فوقف عليه، فقال: قتل سبعة ثمَّ قتلوه، هذا منِّي وأنا منه، هذا منِّي وأنا منه |
---|---|
كان قبل يرفض عبادة والممارسات الوثنية التي كانت منتشرة في |
أي: فلا تهنوا ولا تحزنوا.