| سرد الاحداث ممتع ربط الاحداث بمنتهى السلاسة الرواية اللى يوشفها من برة يقول عليها كبيرة وممكن يكون فيها ملل بس انا بنصح كل الناس انها تقراه اولا بهنيك على الرواية اللى انا كنت مستنياها ثانيا الرواية بجد تستحق القراءة لانها بتناقش قضية مهمة جدا وانت قدرت تخلينى اتابع احداثها واعيش معاها منغير ميحصلى ملل او حتى منغير مااتوقع الاحداث عجبنى اوى انك بتعيش القارىء الموود العام من خلال الاغانى او الشعر او التخيل للمقطوعة الموسيقية يعنى مش بس مجرد قراءة لا كمان دى حالة متكاملة النهاية كانت غير متوقعة |
الرواية للكاتب احمد ال حمدان كاتب سعودي شاب، خرج عن المالوف وألف كتابا يدعو فيه عشيقته التي لا تحب القراءه إلي الرجوع اليه عن طريق وضع صورته علي الغلاف.
9| فقدمت لنا قضية حية تتنفس وتتكلم وتمشى على قدمين وتحارب بالقلم والكلمات | ثم زحف الجيش نحو ، وكان معه فيل عظيم اسمه محمود ، كلما وَجهوه إلى جهة برك ولم يبرح، وإذا وَجهوه إلى جهة أخرى هرول |
|---|---|
| اولاً الغلاف غامض تصميم رائع كالعادة من احمد مراد , قريب من الوان روائع دان بروان اللى حسيت لوهله انى بقرأ حاجه من رواياته |
| فهل سينجح في معركته؟ ومن الذي سيحكم بين القضاة حين يختلفون؟! الحمد لله خلصت الرواية الطويلة المشوقة دى | |
|---|---|
| وفي يوم رحل زوجها، فقالت: وأنا ماذا أفعل عندما أشتاق إليك؟! والحقيقة بعيدا عن مجد وانه البطل | وبعد أن حقق حلمه أخيرا، وجد أن الشرور ليس شرطا أن تكمن دائما خلف القضبان، خاصة حين اكتشف كوارث وخطايا ارتكبها قضاة ومستشارين، تلاعبوا بمصائر البشر، متخذين من القانون سلاحا يقهرون به خصومهم، وفي الوقت نفسه درعا يحمون به أنفسهم من المسائلة! توثيق هام لما حدث خلال عام من حكم جماعة الاخوان و صفقاتهم و فساد عدد من القضاه ليس بقليل يستخدمهم النظام اياً كانت سياسته كمسمار جحا؛ فهل سيأتي علينا اليوم بقلع هذا المسمار و القائه في صندوق القمامة مع بقية المسامير لتختلط بالنفايات؟ أم نضطر لتكوين أبابيلاً فوق الأبابيل لنهدم الأساسات و يعم الخراب —لا سمح الله- ؟ من حيث الحبكة و الدلائل التاريخية و الحوار الشيق الذي لن يشعر القارئ بالملل، مزج الكاتب كل هذه التوليفة بإحترافية كمن له عشرات الأعمال من قبل مع العلم بأنه عمله الثاني |
أحساس ملخبط لما ترجع فلاش باك لسنتين من أقسى السنين اللى عاشتها البلد و شعبها تطور الاشخاص و الاحداث كان اكتر من رائع قدر شريف ينقلهم من مشهد لمشهد وكأنك عايش الاحداث من اول وجديد ابدع جداااااااا وكان واقعى فى الحوار اللى اتقال على لسان بعض الشخصيات المشهورة وكان مؤلم جدااااااااااااا فى مشهد فاطمة و رحمة.
7