وَخُلَاصَةُ الْآيَةِ: أَنْ تَعْرِفُوا مِنَ الْآيَاتِ وَالْحِكَمِ مَا تَسْكُنُونَ إِلَيْهِ؛ وَتَطْمَئِنُّ نُفُوسُكُمْ بِهِ | انت لا تستطيع إرسال رسائل خاصة |
---|---|
وكان شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله إذا اشتدت عليه الأمور : قرأ آيات السكينة |
انت لا تستطيع تعديل المناسبات الخاصة بك | وقال : متى نزلت على العبد السَّكِينَة: استقام، وصَلحت أحواله، وصَلح بالُه، وإذا ترحَّلت عنه السَّكِينَة، ترحَّل عنه السُّرور والأمن والدَّعة والرَّاحة وطيب العيش، فمِنْ أعظم نعم الله على عبده: تَـنَـزُّل السَّكِينَة عليه، ومن أعظم أسبابها: عنه |
---|---|
وقد جربت أنا أيضا قراءة هذه الآيات عند اضطراب القلب بما يرد عليه ، فرأيت لها تأثيراً عظيما في سكونه وطمأنينته السكينة نور وقوة وروح |
تفسير آية السكينة الموجودة في سورة الفتح: تعني هذه الآية أن الله عز وجل هو الذي قام بإنزال السكينة وأيضًا الطمأنينة وذلك من أجل أن يزدادوا إيمان مع الإيمان الذي كانوا عليه ويعرفوا فرائضهم.
21الَّلهُمَّ اِحْمِ بِلَادَنَا وَسَائِرَ بِلَادِ الإِسْلَامِ مِنَ الفِتَنِ، وَالمِحَنِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَن |
قوله تعالى في سورة النور {اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاء وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ 35 } 18.
26