| إذا بدأ طفلك في المعاناة من حوادث تبول لا إرادية نهارية عَرَضِيّة، فاتصل بطبيب الأطفال | هذا فعال جدا في الحد من الألم الذي يصاحب التهاب البول |
|---|---|
| تعاني العديد من السيدات أثناء الحمل من إلتهابات في مجرى البول، ولكنهم لا يعرفون أسباب هذه الإلتهابات وما هي أعراض هذه الإلتهابات، كما أنهم لا يعلمون ماذا يفعلون في حالة وجود إلتهابات في مجرى البول بالفعل، وما الدواء الذي من الممكن إستخدامه أثناء الحمل، وهل هذه الإلتهابات سوف تؤثر على الجنين في شئ أم لا، كل هذه الأسئلة سوف نتعرف عليها سوياً الآن للتعرف على أسباب الإلتهابات وأعراضها وطرق علاجها بالإضافة إلى علاقتها بالجنين هل مفيدة أم مضرة أم غير مؤثرة كل هذا سنتناوله سوياً الآن | يمكن أن تسبب بعض الأدوية، لا سيما أدوية العلاج الكيميائي سيكلوفوسفاميد وإيفوفوسفاميد، التهاب المثانة مع خروج مكونات الدواء المتحللة من جسمك |
| الوصول لسن اليأس ينخفض هرمون الإستروجين في هذه الفترة بشكل كبير في جسم المرأة مما يؤدي إلى جعل منطقة المهبل أكثر رقة وضعف، فتتعرض للإلتهاب بشكل متكرر | |
|---|---|
| وقد تشتمل المضاعفات الأخرى على تطور مرض التهاب الحوض في النساء، مما قد يؤدي إلى العقم، والألم المستمر في الحوض، وحتى الألم أثناء الجماع، وقد تؤدي العدوى غير المعالجة لدى الرجال إلى حدوث عدوى في غدة البروستات أو ندبات في الإحليل | طرق الوقاية من الحصيات البولية Prophylaxis : تختلف طرق الوقاية حسب سن المريض و شدة المرض و نوع الحصيات |
أسباب الإصابة بإلتهابات المسالك البولية: تحدثد التهابات المسالك البولية لعدة أسباب من بينها الإصابة بعدوى بكتيرية في الجهاز المعوي وتنتقل من خلال الإحليل لتصل إلى أجزاء أخرى من المسالك البولية وتوجد عوامل ترفع من إحتمالية الإصابة بالتهاب البول كأن يكون الشخص مصاباً بضيق شديد في مجرى البول لتكون حصوات في الحالب أو حصوات في الكلى أو استعمال أنواع معينة من الأدوية التي تمنع الحمل بالإضافة للواقي الذكري الذي يحتوي على مطهرات قد تضر المسالك البولية أو كان الشخص مصاباً بمرض نقص المناعة سواء بسبب العلاج بالمواد الكيميائية التي تسبب التهاب البول أو بسبب فيروس نقص المناعة نفسه كما يمكن أن يحدث ذلك إذا كان الذكر مصاباً بالتهابات في البروستاتا أو مصاب بمرض السكر أو يستعمر القسطرة البولية.