وقال: يوم عرفة، ويوم النحر، وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام، وهي أيام أكل، وشرب هذا عيدنا الأكبر، ويوم الحج الأكبر هو يوم النحر | وتتضمن آثار القرية أقدم معصرة لزيت الزيتون بالمحافظة، وهى عمرها حوالى 6 قرون ومدرسة العلوم الشرعية أنشئت فى عهد المماليك منذ حوالى 500 عام فى مدينة القصر الإسلامية بمحافظة الوادى الجديد، وحولها الأتراك بعد ذلك إلى محكمة وسجن، وظلت على حالها حتى تم ضمها للمعالم الأثرية الإسلامية وأصبحت مزارًا هامًا لكل رواد وزائرى محافظة الوادى الجديد |
---|---|
أنفق، ولا تستخسر، ليست الغبطة أن يرجع بعض الناس، وهو يفتخر أنه لم ينفق في هذه الحجة أكثر من أربعمائة ريال |
ولما وصل إلى مدينة مخا اليمنية المطلة على سافر برا إلى مكة المكرمة فوصلها بعد سنتين من السفر المضني بين البر والبحر، سنة 1278 هـ مهاجرا إلى الله، تاركا ممتلكاته الثابتة والمنقولة التي قام الإنجليز بإحصائها وإعلانها للبيع بالمزاد العلني، فبيعت بألف وأربع مئة وعشرين وقيمتها الحقيقية عشرات الألوف لما فيها من القصور والمزارع.
18يعنون بذلك أباه الإمام الحسن العسكري عليه السلام | هذا وقد اجتمع إلى أبيه الإمام الحسن العسكري عليه السلام من أصحابه الثقات طائفة، وفي مجلسه أربعون رجلاً جاؤوا ليسألوه عن الإمام المهدي عليه السلام، فأخرجه إليهم، قالوا: فإذا غلام كأنه قطعة قمر، أشبه الناس بأبي محمد |
---|---|
بتخرج الفوج الأول من طلاب هذه المدرسة زادت حلقات العلم في المسجد الحرام، كما زاد عدد القراء والعلماء الذين تخرجوا منها ورجعوا إلى بلادهم يؤسسون المدارس الدينية ودور القرآن الكريم في ومختلف أنحاء ، وقد شغل المتخرجون منها من جميع الأفواج مناصب هامة في مختلف الوزارات والدوائر الحكومية | ومعطوف الركبتين: كناية عن عظم الركبتين وتقدمهما |
هذا ليس بهدف، لا تحرص على هذا، ولا أسف على ما فاتك من الملاذ في الحج، فهي غير مأسوف عليها؛ لأنها ليست بهدف، في الصحيح عن ثمامة بن عبد الله بن أنس، قال: حج أنس على رحل، ولم يكن شحيحاً | وتتميز منازل قرية القصر القديمة التى بنيت من الطوب اللبن أثناء العصرين الأيوبى والعثمانى بالدقة والنظام والارتفاع والتصميم المعمارى الفريد الذى يؤدى إلى انخفاض درجات الحرارة داخل القصر إلى 12 درجة مئوية مقارنة بمن حولها من قرى، لوجود نظام هندسى للتهوية يسمح بدخول الهواء الرطب إلى البيوت ويطرد الهواء الساخن، حيث إن الشوارع والممرات ضيقة تحدث تبريدا طبيعيا فى الصيف |
---|---|
قلت: ولمَ؟ قال: من أجل الهدي | وقال: لا يضع قدماً، ولا يرفع أخرى إلا حط الله عنه خطيئة، وكتب له بها حسنة |
وكان يقول: زُر من هويتَ وإن شطّت بك الدارُ وحال من دونه حُجب وأستارُ هكذا كانت نفوسهم، ولذلك حينما تسمعون الأشعار، والفرح، والاستبشار إذا أقبلوا على بلاد الحجاز، أو تسمعون الأشعار ممن قالها من أولئك الذين أقعدهم العذر، تعجبون كيف كانوا يشتاقون إلى هذه الأماكن.
2