يا من يرى ما في الضمير ويسمع

خير الأنام ومن به يتشفع قال الشاعر مسنا الضر أو ضاقت بنا الحيل فلن يخيـب لنا في ربنـا أمـل الله في كل خطب حسبنا وكفى إليه نرفع شكوانـا ونبتهل من ذا نلوذ به في كشف كربتنا ومن عليه سوى الرحمن نتكل فافزع إلى الله واقرع باب رحمته فهو الرجاء لمن أعيت به السبل لا الـــه الا الـلـه سيدنا مــحــمـــد رســـول الـلــه ً	فـإذا رددت فـأي باب أقــرع ومن الذي أرجو وأهتف باسمه
يــا من يرى مـا في الضمـــير ويســمع أنت المُعـــدّ لكل مــا يُتــــــــــــــوقّــــــع يا مـن يُـــرجّى للشّــــدائــد كُلّــــــــــــها يـــا من إلـــــيه المُشــــتكى والمــفــزعُ يــا من خــــزائن رزقـــــه في قــول كــن أُمــنن فــإنّ الخــــير عندك أجمــــــــــــعُ مالي سِــــوى فقري إليــك وســــــــيلــــةً فبالافتقــــار إليـــك فقــــري أدفــــــــــــــعُ مالي سِـــــوى قرعـــي لبــابــك حيــــــلـةَ فــلإن رُدِدتُ فـــأيَّ بــــابٍ أ قـــــــــــــــرعُ ومــن الــذي أرجــــو فــأهتـــفُ باســــــمِهِ إن كـــان فضــــلك عـــن فـقــــيرك يُمنـــعُ حــــاشــــا لِفـضــلك أن تُــقنِّــط عــاصِيــــاً ألفــضلُ أجــــزلُ والمـــــواهِــبُ أوســــــعُ بالـــذُّلّ قــــد وافــيت بــــــابك عــــــالمـــــاً أن التّــــذلُّل عند بـــــابــك ينفـــــــــــــــــــعُ وجــعلـــــت معتمـــــدي عليــــك تــــــــوكّلا وبســــطتُ كفّـــــي ســـــائِلا أتـــــــضـــرّغُ فاجــــعـــل لنــا من كـــلّ ضـــيقٍ مخـــــرجاً والطُــــف بنــــا يــامن إليـــــه المـــــــــرجِعُ ثُــــمّ الصّــــلاةُ عــلى النّــــــبيًّ وآلـــــــــــهِ خــــيرُ الأنـــــــــــــــامِ شــافِعٌ ومُــشــــــفّـــعُ محمد بن إدريس الشافعي

«бћ«гЏ… «бЏ«бгн… ббё—Ѕ«д ж«б”д… ж«бё—«Ѕ« «бЏ‘— ** ббд”«Ѕ ЁёЎ: Der übrige stationäre Verlauf gestaltete sich unauffällig
قصيدة السهيلي كان يدعو الله بها ويرتجي الإجابة: أنت المعد لكل ما يتوقع يا من يرجى للشدائد كلها
يــا من يرى مـا في الضمـــير ويســمع أنت المُعـــدّ لكل مــا يُتــــــــــــــوقّــــــع يا مـن يُـــرجّى للشّــــدائــد كُلّــــــــــــها يـــا من إلـــــيه المُشــــتكى والمــفــزعُ يــا من خــــزائن رزقـــــه في قــول كــن أُمــنن فــإنّ الخــــير عندك أجمـ: يــا من يرى مـا في الضمـــير ويســمع أنت المُعـــدّ لكل مــا يُتــــــــــــــوقّــــــع يا مـن يُـــرجّى للشّــــدائــد كُلّــــــــــــها يـــا من إلـــــيه المُشــــتكى والمــفــزعُ يــا من خــــزائن رزقـــــه في قــول كــن أُمــنن فــإنّ الخــــير عندك أجمــــــــــــعُ مالي سِــــوى فقري إليــك وســــــــيلــــةً فبالافتقــــار إليـــك فقــــري أدفـــــــــــــعُ مالي سِـــــوى قرعـــي لبــابــك حيــــــلـةَ فــلإن رُدِدتُ فـــأيَّ بــــابٍ أ قـــــــــــــــرعُ ومــن الــذي أرجــــو فــأهتـــفُ باســــمِهِ إن كـــان فضــــلك عـــن فـقــــيرك يُمنـــعُ حـــاشــــا لِفـضــلك أن تُــقنِّــط عــاصِيـــاً ألفــضلُ أجــــزلُ والمـــــواهِــبُ أوســـــعُ بالـــذُّلّ قــد وافــيت بــــــابك عــــــالمــــاً أن التّــــذلُّل عند بـــــابــك ينفــــــــــــــــعُ وجــعلـــــت معتمـــــدي عليــــك تــــــــوكّلا وبســــطتُ كفّـــــي ســـــائِلا أتـــــــضـــرّغُ فاجــــعـــل لنــا من كـــلّ ضـــيقٍ مخـــــرجاً والطُــــف بنــــا يــامن إليـــــه المـــــــــرجِعُ ثُــــمّ الصّــــلاةُ عــلى النّـــــبيًّ وآلــــــــــهِ خــــيرُ الأنـــــــــــــــامِ شــافِعٌ ومُــشـــفّـــعُ د

حديث حسن أخرجه الترمذي وغيره
	إن كان فضلك عن فقيرك يمنع حاشا لجودك أن تقنط عاصيا

يامن يرى ما في الضمير ويسمع- للشافعي رحمه الله يامن يرى ما في الضمير ويسمع	Hierunter trat eine Besserung ein
وقد راعينا ذكر المصدر الأصلي في أغلب المحتويات حتى يمكن للقارئ تتبع الموضوع والوصول الى المصدر فيستفيد ويستزيد مما يحويه ذلك المصدر من علوم وفوائد	يا من يرى ما في الضمير ويسمع

يامن يرى ما في الضمير ويسمع

الله سبحانه وتعالى يعلم مانخفي ونعلن، ويعلم خفية الأعين وما تخقي الصدور، وهو جلت قدرته الملجأ والملاذ، أمن يجيب دعوة المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض أإله مع الله قليلا ماتذكرون ، «62—النمل», وصاحب هذا البيت ينادي ويناجي ربه، وهو كما يصفه المعد لكل ما يتوقعه فالله الأول والآخر والظاهر والباطن، ثم يقول بعد ذلك : يامن يرجى للشدائد كلها يامن إليه المشتكى والمفزع ولازال هذا الشاعر يناجي ربه الذي جعل مع العسر يسرا، فلا كاشف للضر إلا الحي الذي لايموت ومن بيده مفاتيح كل شيء ، ثم يقول بعد ذلك : يامن خزائن رزقه في قول كن أمنن فإن الخير عندك أجمع وهو هنا يسأل مولاه أن يفتح له أبواب الرزق فالله عز وجل إذا أراد شيئا فإنما يقول له كن فيكون، إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون «82-يس» ويقول بعد ذلك في خضوع وتوسل : ما لي سوى فقري إليك وسيلة فبالإفتقار إليك فقري أدفع مالي سوى قرعي لبابك حيلة فلئن رددت فأي باب أقرع ومن الذي أدعو وأهتف باسمه إن كان فضلك عن فقيرك يمنع حاشا لمجدك أن يقنط يائسا الفضل اجزل والمواهب أوسع صاحب هذه الأبيات الإيمانية التي يتضرع بها الى الله الإمام المشهور السهيلي والخثعمي، وقد ذكر نسبه الحافظ أبو الخطاب ابن دحية فقال : ابو القاسم وابوزيد، عبدالرحمن بن الخطيب أبي محمد عبدالله ابن الخطيب أبي عمر أحمد بن أبي الحسن أصبغ بن حسين بن سعدون بن رضوان بن فتوح، وجده فتوح هو أول من دخل الأندلس، وكتاب الروض الآنف شرح فيه السهيلي سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وله أيضا كتاب التعريف والإعلام فيما أبهم في القرآن من الأسماء والأعلام، وله كتاب نتائج الفكر ومسألة رؤية الله تعالى في المنام، ورؤية النبي صلى الله عليه وسلم، ومسألة السر في عور الدجال ومسائل كثيرة مفيدة، وقال السهيلي انه ما انشد ابياته التي ذكرتها لكم احد وتوسل بها الى الله الا اعطاه حاجته، وأشعار كثيرة وتصانيفه مفيدة، عرف بعفافه وقناعته وكان فقيرا، فذكر لصاحب مراكش فطلبه اليها وأحسن إليه وأقبل بوجه الإقبال عليه فأقام بمراكش نحو ثلاثة أعوام، وكان مولده سنة ثماني وخمس مئة بمدينة مالقة، وتوفي بمراكش يوم الخميس السادس والعشرين من شعبان سنة إحدى وثمانين وخمس مئة بعد ما كف بصره وخز إبرة: سألنا الخبير الفني ليش بعض المحاورين على الهواء مباشرة يتكلمون أكثر من الضيوف، ابتسم الخبير مثل العادة وقال السبب في كثرة هذرتهم اللقافة، قلنا له بس؟ قال لا موبس هذولا يحبون يبينون للناس انهم فاهمين،، وبعد يحتاجون شد براغي ووازنية، قلنا له صح لسانك ياخبير ودمتم سالمين.

يا من يرى ما في الضمير ويسمع. يا من يرى ما فى الضَّميرِ ويسمعُ

يامن يرى ما في الضمير ويسمع

«бћ«гЏ… «бЏ«бгн… ббё—Ѕ«д ж«б”д… ж«бё—«Ѕ« «бЏ‘— ** ббд”«Ѕ ЁёЎ

يامن يرى ما في الضمير ويسمع