منتدى شباب بني سعد يختتم بطولة المرحوم الكابتن ناظم شاكر بخماسي الكرة اختتمت على ساحة التارتان في منتدى شباب بني سعد التابع الى مديرية شباب ورياضة ديالى بطولة المرحوم الكابتن ناظم شاكر بخماسي الكرة للشباب وحضر كرنفال الختام وتوزيع الهدايا مدير منتدى شباب بني سعد الأستاذ نبيل الصخري والمشرف الرياضي | شاركت الكثير من بطونها مع بني سليم ، بني عامر في مناصرة الحركة الباطنية التي سيطرت على الاحساء و نجد و الحجاز و الشام وبتهديدهم في مصر وصلوا لحالة صدام معهم ادت لاغراء مناصريهم من القبائل القيسية للانتقال إلى مصر ، فانتقلت الكثير من القبائل الغطفانية إلى مصر صحبة جموع القبائل القيسية الاخرى |
---|---|
فلما كان وقت الزوال من هذا اليوم، ويسمى: يوم القادسية، وكان يوم الاثنين من المحرم سنة ، هبت ريح شديدة فرفعت خيام الفرس عن أماكنها، وألقت سرير رستم، فبادر فركب بغلته وهرب فأدركه المسلمون فقتلوه، وقتلوا مقدمة الطلائع القادسية، وانهزمت الفرس، وقتل المسلسلون من الفرس وكانوا ثلاثين ألفًا وقُتِل في المعركة عشرة آلاف من الفرس، وقُتِل من المسلمين ألفان وخمسمائة |
واشتكى عشرات المواطنين من الإجراءات التي اتخذتها المياه في السحن، وصمت مياه ميسان ومنطقة مكة المكرمة عن معاناتهم.
10ولتقصي الحقيقة أجرت عكاظ مكالمة بالفيديو لتوضيح إغلاق الهاتف من عدمه، واتضح إغلاق الهاتف وترك المواطنين يتكبدون المعاناة، كون الكميات المصروفة لا تفي بالأعداد الكبيرة التي تشهدها قرى بني سعد هذه الأيام | سرية سعد بن أبي وقاص خارطة تُظهر مسير الجمعين إلى بدر |
---|---|
وقد أخرج هذا الحديث الجماعة في كتبهم من طرق عن مالك وغيره عن الزهري به |
» — سعد بن أبي وقاص شهد سعد وثبت يومَ أُحُد مع النبي حين ولّى النّاس، كان من الرماة في ذلك اليوم، حتى أن قال: «رمى سعد يوم أُحد أَلف سهم.
28وكان ضمام رجلاً جلداً أشعر ذا غديرتين، فأقبل حتى وقف على صلى الله عليه وسلم في أصحابه، فقال: أيكم ابن عبد المطلب قال: فقال صلى الله عليه وسلم: أنا ابن عبد المطلب | ، ورواه في كتابه تخريج مشكاة المصابيح، عن ، ج5، ص436، ورواه في كتابه الجامع الصغير، رقم: 73، عن ، وقال عنه: صحيح، رواه في عن ، ج3، ص136، ، ورواه في كتابه عن ، رقم:8193، و8194 |
---|---|
ومن الأحاديث التي رواها عن النبي أنه قال: « دعوة إذ دعا وهو في بطن الحوت لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، فإنه لم يدع بها رجل مسلم في شيء قط إلا استجاب الله له | » وترك سعدٌ يوم مات مائتي ألف وخمسين ألفَ درهم، ومما يدل على ثرائه أنه كان حين أرسلها إلى خمسة آلاف درهم |