وعند توكيد الأفعال الخمسة بنوني التوكيد تحذف منها نون الرّفع؛ وتفسير ذلك أنّ نون الرّفع علامة إعراب، ونون التوكيد علامة بناء، ويستحيل الجمع بين علامتي بناء وإعراب في كلمة واحدة ، فعند إسناد الفعل المضارع صحيح الآخر لألف الاثنين فعند توكيد الفعل بنون التوكيد، تُحذف نون الرّفع؛ منعًا لتوالي الأمثال، ثم تلحق بها نون التوكيد ويتم بناءها على الكسر مع بقاء الألف، مثل: يكتبانِ، عند إلحاق نون التوكيد بها تصبح يكتبانِّ | الأدب العربي وتاريخه في العصرين الأموي والعباسي |
---|---|
ا لمعرب بالحروف النائبة، وهو : 1 — الأسماء الخمسة ، مثل : جاء أبوكَ ، حيث نعربها : فاعلا مرفوعا بالواو لأنه من الأسماء الخمسة راجع درس | المعرب بحذف الحركة نيابة عن السكون ، وهو : — الفعل المضارع المعتل الآخر بالألف ، بالواو ، بالياء ، فإنه في حالة الجزم يجزم بحذف حرف العلة نيابة عن السكون ، مثل : لم يسعَ |
ومع ذلك فقد غلب الخوف على أبي الأسود فرفض طلب زياد وسأله أن يولي بذلك غيره.
10هذا التغير الذي حصل بسبب تلك العوامل الداخلة يسمى الإعراب عند النحاة | الجرس: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة |
---|---|
هذا التغيير جاء بسبب العوامل الداخلة على الكلمة محمد ، حيث جاءت في الجملة الأولى فاعلا مرفوعا ، لأنه دخل عليها الفعل جاء ، وفي الجملة الثانية مفعولا به منصوبا ، لأنه دخل عليه الفعل رأى والفاعل التاء ، وفي الجملة الأخيرة مجرورة بسبب دخول حرف الجر الباء | الفلاح: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة |
مثل: أنت تكتبيـ ن، أنتما تكتبا ن، أنتم تكتبو ن، هما يكتبا ن، هم يكتبو ن | الإعراب المحلي هو الذي يكون في الأسماء المبنية الواقعة في محل اسم معرب |
---|---|
تقبل الله منا ومنكم من: فلسطين: تقبل الله منكم الصيام و القيام و جعلكم الله من عتقائه من النيران | بالرجل : اسم مجرور بالباء ، وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره |
القاضي : فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على الياء ، منع من ظهورها الثقل ، أي نجد ثقلا إذا نطقنا : القاضيُ بالضمة.
29