يا من بدأت تحسّ بالنّدم على تفريطك في رمضان | وثالثها وهو محور سوانح اليوم زيارة صديق حميم للوالد رحمهما الله |
---|---|
استشعر ذلك، ولملم شتات نفسك، وأدرك رَكْب المسارعين، واذرف دمع الشوق لرب العالمين، قبل أن ينقضي الشهر وتكوى بنار الحسرة |
ضيف عزيز أيامك معدودات تمضي مسرعات تتنزل فيها البركات ولله في كل ليله من لياليك عتقاء.
قال: والله لأقطعنه بالأسفار ماعلينا | |
---|---|
فكيف بك تغادرنا و ألفناك بيننا ضيفا يحلو معه الوصال تأتينا خفيفا و تغادرنا حفيفا | مهلا رمضان، فلعلك زرتنا فيما مضى فوجدتنا قد خرجنا إلى الشارع نطالب بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية ونريد أن نسقط الفساد والاستبداد، ففرحت واستبشرت خيرا، فلما عدت وجدتنا قد تصالحنا مع الاستبداد ووطّناه وسامحنا الفساد وعفونا عنه ومكّناه فأنت تسرع الخطى لتتجاوز قوما ألفوا الخنوع واستحْلَوا الركوع |
---|---|
صلاة التهجد ستكون بث حزن الفراق وفرحة التمام! آمين » ، ثم قال :« من أدرك والديه أو أحدهما فلم يغفر له فأبعده الله ، قولوا : آمين | وأثناء الإفطار قال للوالد: كنت في جدة قبل يومين |
سيخسر من دخل رمضان وخرج وهو لا يزال يعادي أباه أو جاره أو أخاه.