شهد سعدٌ بيعةَ العقبة الكبرى في السنة الثالثةَ عشرة من البعثةِ النبوية مع نحو سبعين من الأنصار | أقرب معلم: مسجد قيس بن عاصم |
---|---|
وقيل إنه كان فارسًا شجاعًا، شاعرًا، ومن المحاربين الأشداء الأقوياء ومحبي المعارك، ويقول بعضهم إن ذكر اسمه كان كافيًا ليدُب الرعب في قلوب الأعداء، وله مكانة عند النبي حيث كان يثق به، فيرسله إلى بعض القبائل فيما يتصل بشؤونهم، وقد أرسله ذات مرة ليوقف هجوم بني أسد، فقد شارك كقائد في العديد من الغزوات، كحرب المرتدين، وفتوح الشام، وكان من الذين تعاهدوا على الثبات في وجه الروم، وذلك عندما وقف عكرمة بن أبي جهل يقول: من يبايع على الموت فكان ضرار أول من استجاب له وأخذ يشجع الناس على الصبر والثبات، روى عن النبي عليه السلام حديث اللقوح، قال: بعثني أهلي بلقوح إلى النبي فأمرني أن أحلبها فقال: دع داعي اللبن | They first engaged and defeated the Byzantines at on February 4; after that, Emperor , then stationed in now Homs, , had reinforcements sent south to protect |
وقد اشتُهر ضرارٌ في الحروب بأنه الفارسُ العاري الصدر، في إشارة إلى مدى شجاعتِه وبأسِه، وهو الأمر الذي برزَ بشكلٍ خاص في معركة أجنادين.
29ـركة اليرموك، خلال السنة الثالثة عشرة للهجرة، التي تمكن خلالها المسلمون من إلحاق الهـ | وفي فتح مكة، كان سعدُ بنُ عبادة من قادةِ جيش المسلمين، لكنه أبدى إشاراتٍ على رغبتِه في الانتقام من قريش، لما فعلوه به بعد بيعة العقبة، عندما ضربوه وعذبوه |
---|---|
صورة تعبيرية كذلك كانت معـــ | As a possible reaction, commander was ordered to interrupt operations against the and reach Syria, which brought him to engage the opposition |
فبعثوا إليه فتى منهم، فسأله عن ذلك، فقال: لا أدري ما أوسكم من خزرجكم، ولكني زوجت يوم أحد منكم أحد عشر رجلاً من الحور العين.
21للتواصل مع مدرسة ضرار بن الازور المتوسطة يرجى التواصل معهم من خلال الهاتف: 6214355 | ـهادة في سبيل الدين، وكان يطلبها دائماً ويتمناها ليسير على درب والده وجده الذين نالا الشـ |
---|---|
وقال ضرار: أهديت لرسول الله لقحة، فأمرني أن أحلبها فجهدت حلبها، ففي مسند أحمد عَنْ ضِرَارِ بْنِ الأَزْوَرِ أَنَّ النَّبِيَّ -صلى الله عليه وسلم- مَرَّ بِهِ وَهُوَ يَحْلِبُ فَقَالَ ، « دَعْ دَاعِىَ اللَّبَنِ » ورغم أن ضرار بن الأزور أسلم بعد فتح مكة، إلا أنه برز بين الصحابة بسرعة كبيرة، بسبب قُدراتِه العسكرية القيادية الفذة، وتضحياتِه الكبرى | His lineage can be traced to Malik, son of Aws, son of Jadhimah, son of Rabia, son of Malik, son of Sha'labah, son of Asad, son of Khuzaymah, son of Mudrikah, son of Ilyas, son of Muda, son of Nizar, son of Adnan al-Asadi |
قيل إنه لما قدم على الرسول كان له ألف بعير برعاتها فأخبره بما خلف وقال: يا رسول الله قد قلت شعرًا.
26